~(لا للاستمرار نعم للاستقرار)~

انا بقصد لا للاستمرار التظاهر فى الميادين ونعم للانتخابات كبدايه لطريق الاستقرار نحن طلبنا فى الايام الماضيه برحيل العسكر للاحساس بالبط فى الخطوات المتروحه منهم فلما تحرك الشعب وجدنا استجابه ممنهجه ومجدوله وذلك فى اتجاه تحقيق استقرار وبناء دوله جديده على ارض مصر تحتاج الى عقول مستنيره وقلوب واعيه اكثر مما تحتاج الى العاطفه فالعقول والقلوب تبنى اكثر مما تهدم اما العاطفه نتائجها دائما تكون غير محسوبه
(انفعاليه)والانفعالات لا تصلح ان تكون سياسات ولكن الانفعالات اقصاها ان تصلح مواقف لان مصر ليست اقل بطبيعتها من دول اوروبا اودول الامريكتين .
ويوجد دليلين على كلامى هذا الاول :لما تحركت مصر فى ثورتها المجيده تحركت من بعدها ليبيا ثم اليمن ثم سوريا ونحن ان كنا تحركنا بعد تونس الا اننا قد سبقنها فى ثورتنا وحتى لا ننسى الوقفات الاحتجاجيه التى سبقت الثوره بعام كامل من فئات كثيره فى المجتمع امام مجلس الشعب فى ايام المخلوع وكان اخر هذه الاحتجاجات الرجل الذى اشعل النار فى نفسه محتجا على ما حدث معه وكذالك الرجل الذى قام بتخييط فمه .
اما السبب الثانى: حينما كانت هناك الخلافه الاسلاميه فى تركيه قام الخليفه باخذ الصناع المهره من مصر لاقامة نهضه صناعيه فى تركيه عاصمة الخلافه حينذاك فى (الاستانه) وكان لهم فى تركيه ما ارادو ولما سقطت الخلافه فى اوائل القرن العشرين قام الاوربيون بسرقت اسرار الصناعات فى تركيه حينها وبذالك تعلم كل علماء اوربا من حضارة المسلمين فى تركيا التى هيه فى الاصل من المصريين ثم بعد ذلك هاجر كثير من العلماء والصناع الاوربيون من اروبا الى امريكا هربا من الاضطهاد والتعصب الكنيسى ضد العلماء وكان هؤلاء العلماء هم النواه الاولى للولايات المتحده الامريكيه .
مايجب علينا الان :
فى رقبة كل مصرى وخاصة المسلمين ان نقف وبشده خلف احد التيارات الاسلاميه المعتدله التى لها باع طويل فى العمل المجتمعى والسياسى حتى يقوموا باصلاح الدوله اقتصاديا وتعليميا وصحيا وزراعيا ( فى كل المجالات ) حتى تكون دوله قادره على اخذ قارارت سياديه تستطيع ان تجابه الغرب وله يتسنى ذلك الان ونحن فى منتهى الضعف لانه لو جاء فصيل اسلامى متشدد فسوف يصتدم بالغرب والكيان الصهيونى مما يترتب عليه حصار مصر اقتصاديا من قبل الغرب والذى لا يوجد عندنا ما يحمينا منه لا داخليا ولا عربيا نظرا لما يحدث الان فى المنطقه العربيه باختصار لا نريد (طالبان اخرى ) فان مصر ليست افغانستان فنحن قلب العالم الاسلامى وراس العرب

على فكرة يا همسة انا ضدد المظاهرات دلوقتى
لان اقتصاد مصر نزل و كمان مش كل حاجة المشير
و على فكرة واحد من الامن الركزى بيقول فى اول المظاهرات يوم السبت لقينا الناس وقفة عند المجلس الوزراء
روحنا نهدى الموقف وكدة
لقينا مجموع كبيرة جدا بتجرى علينا من الميدان ويحدفه فينا
يعنى الشب اللى غلط واستحالة الامن المركزى هيسيب الناس تحدفهم بالطوب طب لية
فين السلمية فى دا
و الجيش فى الفترة ديت اللى حمينا
ياريت تسيبوة الدولة لحد ما تستقر
ومش كل واحد يروح الميدان و يموت يبقى شهيد
احنا شايفين الدولة بتسقط منا
تسلمى يا همسة على موضوع الرائعة دا بجد مفيد جدا
بس كلها اراء هههههههههههههه

شكرا ياقمر على التعليق انتى عندك حق فى حاجات بس المشير غلط غلطه كبيره بس هو صلحها

انت كمان بتعمل اعلانات بيبسى هههههههههههههههه

انت راضى بالظلم الى كنا عايشيين فيه البلد كانت منهوبه 30 سنه واحنا ساكتين اخيرا فوقنا من الى كنا فيه انت مكنتش شايف احنا مكناش عارفين نعيش كل يوم الحاجه بتغلى اكتر من الاول مكنتش شايف امن الدوله بيعمل ايه فى الى مجرد يشوفوه ربى دقنه وبيصلى فى الجامع الفرد بفرده كانو يقولوا ارهابى تبع منظمات ارهابيه وهو يعنى ملهوش فى اى حاجه لحد مخلو الناس كرهت نفسا وكفروا بالله وبعدوا عن الدين كل واحد كان خايف يتقرب من ربنا ليسجنوه ويعتقلوه وهو عنده اولاد عايز يربيهم البلد باذن الله هينصلح حالها بس لو حكمها المسلمون هتبقى احسن واحسن بكتير عن الاول باذن الله هنبقى افضل